Alquds Editorial |
- عنصرية ترامب المدججة بالسلاح وجدران الفصل والميليشيات
- صعود الفاشية: التاريخ يعيد نفسه بحلّة جديدة
- تونس: درس عملية شارع بورقيبة
- ضرورة التصدي لظاهرة الزواج بين السلطة والمال في الأردن
- الاعتراف بجرائم الحرب والاعتذار واجبان أخلاقيان وسياسيان
- عن الدولة والثورة المهدية في السودان
- أزمة الأحزاب في عراق اليوم
- كيف تثأر جميلة الجزائرية لجمال السعودي؟
- التطبيع العربي مع الاحتلال يمسح جرائمه
- الفن والخلافات السياسية بين الأنظمة… «رحيل الفنان عبدالعزيز جاسم»
عنصرية ترامب المدججة بالسلاح وجدران الفصل والميليشيات Posted: 30 Oct 2018 02:15 PM PDT في خطوة قد تكون الأخطر ضمن سياسات الإدارة الأمريكية الراهنة حول قوانين الهجرة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العزم على حجب الحق في الجنسية عن المولودين على أرض الولايات المتحدة، وأنه سوف يعطل هذا العرف عن طريق الأمر التنفيذي الرئاسي فقط دون حاجة إلى تعديل الدستور كما هو شائع. وبذلك فإن البيت الأبيض سوف يدخل في سلسلة معارك قضائية معقدة لأن التعديل الرابع عشر ينص على أن «جميع الأشخاص المولودين في الولايات المتحدة أو المتجنسين بجنسيتها والخاضعين لسلطانها يعتبرون من مواطني الولايات المتحدة ومواطني الولاية التي يقيمون فيها». |
صعود الفاشية: التاريخ يعيد نفسه بحلّة جديدة Posted: 30 Oct 2018 02:14 PM PDT إن فوز شبه الفاشي جايير بولسونارو بالدورة الثانية للانتخابات الرئاسية في البرازيل محطّة بارزة في سلسلة الانتصارات التي حقّقها أقصى اليمين على الصعيد العالمي في السنوات الأخيرة. وحصيلة هذه السلسلة أن تيّارات غارقة في الرجعية باتت تحكم أو تشارك في الحكم في الفيليبين والمجر وبولندا وإيطاليا، بعد دولة إسرائيل حيث يحكم أقصى اليمين الصهيوني منذ سنوات طوال. وقد لقيت هذه النزعة التاريخية حفزاً عظيماً من ترؤّس رجل ديماغوجي غارق في الرجعية للولايات المتحدة الأمريكية، أعظم قوة في العالم، يدغدغ فيها مشاعر أقصى اليمين المحلّي الذي هو دعامته الرئيسية.
في تلك السنوات العجاف، تمخّضت لدى عالم الاجتماع والاقتصاد النمساوي ـ المجري كارل بولانيي آراء ثاقبة في تحليل الأزمة التاريخية، صاغها أثناء الحرب العالمية في كتاب نشره في الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1944 تحت عنوان «التحوّل الكبير» (صدر في ترجمة عربية عام 2009)، وقد بات يُعدّ من الأعمال الكلاسيكية في التاريخ والأنثروبولوجيا الاقتصاديين. في مؤلفه هذا، شرح بولانيي كيف أن فكرة «السوق المنظّمة ذاتياً» لا تعدو كونها فكرة خيالية، وكيف يؤدّي اقتصاد السوق بلا ضوابط إلى استفحاش «مجتمع السوق» وإلى تصاعد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية بما يحفّز صعود قوى تسعى وراء حماية المجتمع من آثار الأزمة، منها قوى تقدّمية اشتراكية ومنها على النقيض قوى رجعية فاشية. ٭ كاتب وأكاديمي من لبنان |
Posted: 30 Oct 2018 02:13 PM PDT لعلها اللطمة التي ربما يستفيق بها الجميع من سباتهم ويراجعون حساباتهم!! التفجير الانتحاري الذي أقدمت عليه سيدة أمس الأول في قلب شارع الحبيب بورقيبة بدا صادما إلى درجة أن من يوجه إليهم عادة اتهام التسبب في مناخ يسمح بعمليات من هذا القبيل هم من سارعوا، قبل غيرهم، إلى نقد ذواتهم قبل أن ينهال عليهم التقريع من كل حدب وصوب هذه الأيام.
عندما يرى المواطن أن أغلب الأحزاب لا هم لها إلا الكيد لبعضها وتغيير تحالفاتها داخل البرلمان بشكل كوميدي غريب، وأن البعض الآخر لم يغادر بعد مربع الخصومات الأيديولوجية التي عرفها سنوات النضال في الجامعة، وعندما يرى أن كل ما سبق لم يؤد في نهاية الأمر سوى إلى مزيد تفشي الفساد، ومراعاة لوبياته المختلفة لبعضها البعض أو تصادمها، وأحيانا توظيفها لمؤسسة القضاء عن حق أو باطل، وأن منطق الصفقات وتصفية الحسابات الصغيرة جدا هو المحرك الأساسي للمشهد السياسي… عندما يرى كل ذلك، فإن النتيجة لن تكون إلا ما يشبه الاستقالة الجماعية المولـّــدة للفراغ الذي لن يستفيد منه إلا أعداء التحول الديمقراطي و أولهم طبعا الإرهابيون و من يرعاهم و يمولهم. كاتب وإعلامي تونسي |
ضرورة التصدي لظاهرة الزواج بين السلطة والمال في الأردن Posted: 30 Oct 2018 02:12 PM PDT صعب جدا على أي ضمير بشري توجيه اللوم إلى تلك الموجة الشعبية الأردنية العارمة التي بدأت تخاطب السماء وتشتكي لها بعد الحادث المفجع والأليم في البحر الميت.
نتحدث هنا عن ما يتجاوز أزمة المصداقية لأن اللجوء إلى السماء والشكوى لها من قبل مثقفين ونخب وبسطاء ايضا وبتعبيرات متنوعة يمهد ليس فقط لعدم الثقة ولكن لمرحلة حساسة مغرقة بالخطورة بعنوان انكار وجود الملاذ الرسمي، وهي مرحلة نحمد الله كأردنيين طوال الوقت أننا لم نصل إليها في الماضي. إعلامي أردني من أسرة «القدس العربي» |
الاعتراف بجرائم الحرب والاعتذار واجبان أخلاقيان وسياسيان Posted: 30 Oct 2018 02:11 PM PDT تستعدُ بلدان أوروبية عدة للاحتفال بمئوية اتفاق السلام الذي وضع حدا للحرب العالمية الأولى بين قوات الحلفاء ودول المحور يوم 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 1918. وشكلت فرنسا منذ سنة 2012 لجنة للتحضير لإحياء المئوية في احتفال كبير يُتوقع أن يُشارك فيه وفود من ثمانين دولة وعدد كبير من رؤساء تلك الدول. قبل ذلك يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القيام بجولة على المواقع التي كانت جبهات قتال رئيسة بين الألمان والفرنسيين في مقاطعات الشمال والشرق الفرنسيين. إذا كان هذا الحدث يرتدي كل تلك الأهمية في تاريخ أوروبا المعاصر، فما هي قيمته في تاريخ العرب، وهم الذين دافع أبناؤهم ببسالة عن دول كانت تحتل أراضيهم وتستحوذ على ثرواتهم؟ بتعبير آخر هل نحن معنيون بنصر 11 نوفمبر، وبأي معنى يمكن أن نُصنف أنفسنا أو يُصنفنا المؤرخون في صف المنتصرين؟ عندما يقوم الرئيس الفرنسي بجولته المُرتقبة على جبهات القتال سيكتشف في مقابر لاسوم وإيبر ولا مارن وشومان دي دام وكثيرٌ غيرها، صفوفا لا تُحصى من القبور على مدِ البصر، لكن لو توقف عند بعضها لقرأ على الشواهد أسماء جنود مغاربة وجزائريين وتونسيين وسينغاليين كانوا وقود تلك الحرب. وبعض الشواهد لا تحمل أسماء، لكن الأرجح أنها لجنود آتين من المستعمرات الفرنسية.
في غالب الأحيان كانت عمليات التجنيد تتم بواسطة القوة والعنف، في ظروف مُذلة تتراوح بين الاكراه بواسطة الملاحقات والاعتقالات، وبين شراء ضمائر شيوخ القبائل بالعطايا والهدايا. وكانت تلك العمليات على درجة من القسوة والهمجية ما أدى إلى حدوث انتفاضات بين المجندين، مثلما فعل المجندون التونسيون في ميناء بنزرت، أو الجزائر، ومثل حركة التمرد الواسعة في كل من مدغشقر وفولتا العليا (بوركينا فاسو حاليا). وكان بعض الكتاب والسياسيين الفرنسيين دعوا طيلة السنوات التي سبقت اندلاع الحرب العالمية الأولى إلى جعل أفريقيا جنوب الصحراء «خزان القوة الفرنسية». وبرز الأفارقة فعلا ببسالتهم خلال المعارك، خاصة في معارك أبريل/ نيسان 1917 عندما أرسلت القيادة الفرنسية الجيش السادس، الذي كان يقوده الجنرال شارل مانغان، والمؤلف أساسا من الأفارقة، إلى منطقة «شومان دي دام» بدافع المحافظة على دماء الفرنسيين. وكانت النتيجة أن 45 في المئة من تلك القوات تعرضوا لإصابات، بينما احتُسب 20 في المئة من عناصرها في عداد القتلى أو المفقودين، ما أضفى على هذا الجنرال لقب «جزار السود». وإذا ما ضربنا مثلا بالمُجندين المغاربة سنكتشف أن ما لا يقل عن 12000 رجل من أصل 45000 من الرماة والسباهي المغاربة الذين أرسلوا إلى جبهات شمال فرنسا والمشرق العربي، لقوا حتفهم، أي ما نسبته 26.6 في المئة من العدد الإجمالي. وتتجاوز هذه النسبة بشكل واضح حجم الخسائر التي تعرض لها سكان فرنسا (17.4 في المئة). وتكشف رسائل المجندين إلى أسرهم والمراسلات العسكرية والدبلوماسية قساوة الظروف التي عاشها هؤلاء المجندون، خاصة في الخنادق شمال فرنسا خلال حرب المواقع سنتي 1915 و1916. وقضى آلاف منهم في الخنادق نتيجة البرد القارس، وكذلك لأنهم كانوا عُرضة للقتل بالأسلحة الكيميائية أو التقليدية لكونهم يوضعون في الصفوف الأولى. |
عن الدولة والثورة المهدية في السودان Posted: 30 Oct 2018 02:10 PM PDT «هم مجرد دراويش»، هذا كان الوصف الأشهر الذي قدمته المخابرات البريطانية للحراك الذي قاده الثائر محمد أحمد، الذي عرف بلقب «المهدي» نهاية القرن التاسع عشر. لم يكن ذلك التوصيف يشير فقط لكون المهدي ورفاقه مجرد متصوفة متحمسين، ولكنه كان يشير بشكل أقوى لبعد آخر أكثر سلبية، وهو أن هؤلاء الثوار ليسوا سوى مجموعة مسدودة الأفق السياسي وغير قادرة على القيام بتخطيط بناء بما يشكل خطراً فعلياً على الوضع الإقليمي الذي كان لبريطانيا اليد العليا فيه.
من اللافت أن الحركة الثورية المهدية، ومن ثم الدولة التي بنيت عليها قد وجدت كثيراً من المدح ليس فقط على الصعيد الوطني السوداني، بل العربي أيضاً. هذا المديح كان محل إجماع من قبل أشخاص وجماعات بتوجهات فكرية مختلفة، فقد رأى الإسلاميون في المهدية تجربة متقدمة للحكم الإسلامي، في حين رأى فيها القوميون العرب وغيرهم من العلمانيين والليبراليين ثورة ناجحة ضد النفوذ العثماني/الإسلامي، الذي كان يضم إسمياً أو فعلياً كل المنطقة تحت مظلته. البعض حاول توظيف النقطة الأخيرة ووضعها في سياق الحراك العربي للخلاص من السيطرة العثمانية، وهو ما سيسمى في بداية القرن العشرين بالثورة العربية الكبرى، التي ستساهم في تقويض الخلافة الإسلامية. «ثورة» ساهمت فيها القوى الاستعمارية بالتخطيط وتولي القيادة، وبتغذية المبالغات المجحفة في سرد أخطاء الحكم العثماني، كما ساهمت فيها شخصيات عربية سياسية وثقافية كان ترى أن طريق التقدم الوحيد يكمن في التخلص من نظام الخلافة والانفصال عنه لتكوين اتحاد عربي بديل. |
Posted: 30 Oct 2018 02:09 PM PDT حدثني صديق قدم من العراق مؤخرا فقال، «لقد انتهى الموسم الحزبي، وصفّت أغلب الأحزاب وجودها على الأرض». فاستفسرت منه عما يعنيه، واستفسرت عن مصير مقرات الأحزاب في المدن العراقية؟ فأجابني «إنها مقرات تؤجر عادة لبضعة أشهر فقط، ثم يتم إغلاقها عند نهاية موسم الانتخابات، لتتم إعادتها لمالكيها. فبعد الانتهاء من تشكيل الحكومة لا يعود للاحزاب السياسية عمل تؤديه».
المشهد اليوم وفقا لقانون الأحزاب غائم وغير مشجع على إيجاد حياة حزبية حقيقية في العراق، ففي البلد أكبر عدد من الأحزاب والحركات السياسية نسبة إلى حجم السكان طبعا، لكن واقع العمل الحزبي في العراق مترد بشكل لا لبس فيه، إذ يتم تسجيل الأحزاب والكيانات السياسية المستحدثة في المفوضية العليا للانتخابات، ولا أحد يعلم لماذا؟ ولم لا يصار إلى تسجيل الأحزاب لدى هيئة قضائية مستقلة تراقب عمل الأحزاب السياسية وتبت في نزاعاتها، علما بأن عمل المفوضية العليا للانتخابات يجب أن يقتصر على تنظيم الحراك والتنافس السياسي إبان عمليات الانتخابات البرلمانية والمحلية، أو أي استفتاءات يتم اجراؤها في البلد. كاتب عراقي |
كيف تثأر جميلة الجزائرية لجمال السعودي؟ Posted: 30 Oct 2018 02:08 PM PDT لم يفزعهم ويربكهم وهو حي مثلما فعل عندما سلم الروح بعد اغتياله الوحشي في مبنى القنصلية. لقد تحول جمال خاشقجي من كاتب معروف في دوائر الحكم في السعودية، ليست بيده لا مفاتيح الحل ولا الربط ولا سلطة التأثير المباشر فيها، إلا بالقدر الذي كانت تتركه شمعاته القليلة من بعض الضوء في دياجير بلاده، إلى مرآة عاكسة لا فقط لطبيعة الانتهاكات الفظيعة التي تجري داخل مملكة الخوف، بل أيضا لكل ما يعتمل داخل النظام الاقليمي والدولي من زيف وخداع ونفاق، وشراء ذمم واحتكام نزق لشرعة الصفقات بديلا عن شرعة الإنصاف.
غير أن المناضلة الشرسة للاستعمار الفرنسي، لم تطلق بالمقابل أي مبادرة أو دعوة صريحة لحشد الجزائريين أو حتى العرب ودعوتهم للتظاهر، أو حتى لمقاطعة أو معاقبة النظام السعودي على ما اقترفه في حق الصحافي الراحل، وحق آلاف آخرين يقبعون حتى الآن في السجون والمعتقلات والمنافي، ولم تقل أبدا ما الذي ينبغي على السعوديين وعلى باقي العرب فعله للتخلص من مستبديهم، أو ما الذي ستفعله هي إن باءت خطوتها بالمقاطعة الشخصية للحج، حتى يعاقب القتلة، بالفشل، أو كانت بلا جدوى وذهبت أدراج الريح. لن نشكك أبدا في نبل المشاعر الإنسانية للبطلة جميلة الجزائرية أو في تعبيرها العفوي عن اصطفافها وراء الحق والعدالة، ولن نحملها كل الأوزار والنقائص والعيوب والخطايا. ولكن ألم يكن جديرا بالمرأة الرمز، التي وقفت ضد الاستعمار الفرنسي المباشر، أن تقف الآن وقفة اخرى أكثر قوة وصلابة ضد الاستبداد العربي وما خلفه من خراب ودمار، وما اقترفه على مر السنين من جرائم مريعة في حق أبناء شعبه؟ |
التطبيع العربي مع الاحتلال يمسح جرائمه Posted: 30 Oct 2018 02:00 PM PDT |
الفن والخلافات السياسية بين الأنظمة… «رحيل الفنان عبدالعزيز جاسم» Posted: 30 Oct 2018 02:00 PM PDT الفن الراقي النبيل والسامي يتجاوز السياسة والحدود واللغة والعرق واللون والدين، والفنان هو صاحب رسالة إنسانية فوق الانتماء الفكري والسياسي والديني والمذهبي. التمسك بالقيم تحية لكل فنان واعي يحافظ على فنه وجمهوره داخل وطنه وخارجه فلا يسقط في الخلافات السياسية التي تخدم مصالح الأنظمة فقط بينما تضر بمصالح الأمة وتدمر الوحدة بين الشعوب العربية العاشقة للعدالة والحرية والكرامة والعزة. محبة الإنسانية شكرا من يحمل قلبا محبا للإنسانية ولكل فنان ولكل مشاهد ومتابع ومحب لفن عبدالعزيز جاسم وبالخصوص من حضر لتشييعه أو كتب كلمة بحق الفنان الراحل. العائلة المقسمة من المصائب التي ابتليت بها منطقة الخليج التي كانت بمثابة البلد الواحد، والعائلة الواحدة مقسمة بين تلك الدول بسبب التنقل الطبيعي قبل التقسيم الجيوسياسية لدول حديثة، وكان المواطن الخليجي قبل فترة قصيرة يردد أغنية «خليجنا واحد وشعبنا واحد»، فجأة أصبح اليوم بمثابة العدو بسبب جنسيته، والسبب سياسة بعض الأنظمة التي تصنف الدولة التي لا تخضع لها بالعدو والأسوأ من ذلك أن تزج بشعبها في مشاكلها وخلافتها السياسية ليكونوا مجرد حطبا لنار صراعاتها أن تجبرهم على تبني مواقفها والإساءة لتلك الدولة ولشعبها لدرجة قطع العلاقة والتواصل، كما حدث من جانب السعودية والإمارات والبحرين الرسمي ضد قطر وشعبها الشقيق، وللأسف أن بعض المواطنين في تلك الدول تبنوا مواقف النظام الرسمي لدرجة الإساءة ومقاطعة الشعب القطري ومنهم الفنانون. كاتب سعودي |
You are subscribed to email updates from مقالات – القدس العربي. To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق