Alquds Editorial |
- قراءة في المشهد العراقي… المرجعية تنأى بنفسها
- «البصمة الكيميائية» في نزاع سوريا وروسيا مع العالم
- زمن «الهَوشة»: عن مفهوم للاحتجاج في لحظة «السترات الصفراء»
- انتخابات البحرين أكدت الأزمة وتجاهلت الحل
- ومرة أخرى… عن ذاك الذي يُحاك
- العلاقة بين حماس وإيران في ميزان المُطفّفين
- الدولة أم الحزب من يصدّر أزمته للآخر في الجزائر؟
- إذا أخفقت العقوبات هل تهاجم أمريكا إيران في سوريا ولبنان؟
- الضرائب في الأردن
- نريد إعادة خدمة العلم… ولكن!
قراءة في المشهد العراقي… المرجعية تنأى بنفسها Posted: 25 Nov 2018 01:20 PM PST لم تنتظر الأوساط العراقية مهلة المئة يوم التي عادة ما تمنح لأي إدارة جديدة، وهنا لإدارة السيد عادل عبدالمهدي بعد أدائه لليمين الدستورية كرئيس للوزراء، تسمح بظهور ملامح التغيير الذي يحتاجه العراق على جميع مستويات العمل الحكومي، لكي تطلق أحكامها السلبية على التجربة الوليدة. وقد ارتفعت وتيرة هذه السلبية مع الإعلان عن الدفعة الأولى من التشكيلة الوزارية التي ضمت 14 وزيرا. *كاتب لبناني |
«البصمة الكيميائية» في نزاع سوريا وروسيا مع العالم Posted: 25 Nov 2018 01:15 PM PST أذاعت وسائل إعلام النظام السوري خبر قصف أحياء يسيطر عليها النظام بغاز كيميائي مما أدى لسقوط عدد كبير من المصابين، واتهمت المعارضة السورية بالأمر، قائلة إن القصف جاء من المناطق المنزوعة السلاح في إدلب، وهو أمر سخرت منه المعارضة واعتبرته مسرحيّة سخيفة من تأليف الكرملين وحكام دمشق. |
زمن «الهَوشة»: عن مفهوم للاحتجاج في لحظة «السترات الصفراء» Posted: 25 Nov 2018 01:14 PM PST نواجه اليوم صعوبة في إيجاد مصطلح قادر على التقاط معنى «الرايوت» بالإنكليزية، أو «ايموت» بالفرنسية، بالشكل الذي يمكن أن يساهم، إيجاباً، في تفكّر الحيويات الاحتجاجية والتصادمية.
وما يطرحه كلوفر أنّه، مع تراجع الحركة العمالية الغربية، تتوارى دينامية «الإضراب» لصالح «الهوشة»، وتتبدّل سمة «الهوشة» في نفس الوقت، فهذه كانت قبل القرن التاسع عشر «هوشات من أجل الخبز»، وضد تصدير الحبوب، لكنها ما عادت تنشب في وقتنا الحالي أمام مخازن القمح، إنما أمام مراكز الشرطة ومظاهر الدولة، رداً على غلاظة بوليسية هنا، وتملّص قضائي من ملاحقة تجاوزات البوليس هناك، على غرار «هوشة لوس انجلس» 1992، التي يعتبرها منعطفاً أساسياً. وفيما كان الطور الأول من «الهوشات» مكانه السوق، وبشكل أساسي المرفأ، والثاني، القرن التاسع عشر، مكانه المعمل، فإن «الهوشات» باتت تنحو اكثر فأكثر بإتجاه الشارع. كاتب لبناني |
انتخابات البحرين أكدت الأزمة وتجاهلت الحل Posted: 25 Nov 2018 01:13 PM PST ربما ليس هناك بلد عربي يشهد استقطابا حادا بين الشعب وحكومته كما هو الوضع في البحرين. وتكفي نظرة على الظروف التي اجريت فيها الانتخابات «البرلمانية» يوم امس لاستيعاب هذه الحقيقة. فهناك عالمان منفصلان في هذه الجزيرة الصغيرة التي تكاد تغرق تحت وطأة القوات الاجنبية المتنافسة على النفوذ. هذا الاستقطاب ازداد وضوحا في الاسابيع الاخيرة عندما اصبح هناك ما يشبه لعبة شد الحبل بين طرفين تتوسع الفجوة بينهما يوما بعد آخر.
هذا الاستقطاب الواضح انعكس بجلاء في الانتخابات التي انتهت قبل يومين بحضور شعبي باهت كاد يصل في بعض المناطق إلى الصفر لولا التهديدات بالانتقام. كما انعكس في تراجع الاهتمام بوسائل التواصل الاجتماعي التي كانت من اهم منابر الثورة في العام 2011. فبعد ان اصبحت تغريدة واحدة لا تعجب الحكم كافية لسجن صاحبها ما بين ثلاثة وخمسة اعوام، تردد الكثيرون في الكتابة وهجروا تلك الوسائل. وحقا اصبحت «مملكة الصمت» مقبرة لحرية التعبير ومصيدة لمن يطرح وجهة نظر مختلفة عما يريده النظام. فانتقاد العدوان على اليمن وتسمية السعودية او الامارات او البحرين كجهات مسؤولة عن ذلك العدوان يعني السجن والتنكيل. وسائل الوسائل الاجتماعي هجرت كذلك بعد ان اعتقلت السلطات النائب السابق عن جمعية الوفاق، علي العشيري، بعد ان غرد قائلا انه وعائلته لن يصوتوا في الانتخابات. كان ذلك كافيا لاعتقاله والتحقيق معه، وليس مستبعدا ان توجه له تهمة التآمر على الحكم او التخابر مع الحرس الثوري الإيراني او مع قطر. وحين يصرح رئيس مجلس النواب المنحل، احمد الملا بان من لا يدلي بصوته في صناديق الاقتراع سيتعرض لتأجيل طلبه للحصول على منزل وسيتأخر دفع راتب تقاعده. في الانتخابات السابقة فرضت الحكومة على المواطنين احضار جوازات سفرهم عند التصويت ليختم فيه ان صاحبه شارك في ذلك. واستخدم ذلك لاحقا للتنكيل بمن استخدم طريقة العصيان المدني احتجاجا على تلك الانتخابات التي تهدف لتضليل العالم بوجود مشروع ديمقراطي يشارك فيه المواطنون بحرية وينتخبون ممثليهم في مجلس تشريعي حر، ويتمتع كل منهم بحصانة برلمانية ويحظى براتب دسم. كاتب بحريني |
Posted: 25 Nov 2018 01:12 PM PST نعم.. الجميع يتلهفون لإدراك كنه ما يحاك في معامل ومطابخ المجتمع الدولي تجاه السودان. ومنهم من قفز في يمّ الخيال سابحا بحثا عن السيناريوهات المتوقعة والممكنة. وإذا كان ذاك التلهف، وتلك السباحة، يمكن تفهمهما وقبولهما من جموع الناس العاديين غير المنخرطين في العمل السياسي المنظم، فمن المزعج جدا، حد الكارثة، أن تكون الحركة السياسية المنظمة في زمرة هؤلاء السابحين في الخيال، تكتفي بأن تظل قابعة في وضعية المراقب المنتظر لنتائج ما يحاك، ثم تعلّق فقط، شجبا أو إدانة أو قبولا، على ما سيُطرح من سيناريوهات.
وفي كل الأحوال، فإن التقوقع والانعزال لن يوقف مسار ما يجري وما يُحاك. فنحن اليوم، نعيش في عالم لا يقبل العزلة والانعزال. عالم تحكمه قوانين العولمة التي لا فكاك منها، والتي توفر تربة خصبة لتجلي ظاهرة التفاعلات والتداخلات بين مكونات هذا العالم، كظاهرة موضوعية وحتمية. كاتب سوداني |
العلاقة بين حماس وإيران في ميزان المُطفّفين Posted: 25 Nov 2018 01:03 PM PST ذهب سائلٌ إلى أحد أدعياء العلم فقال: يا شيخ، ما حكم الجدار يبول عليه الكلب؟ فأجابه الجاهل: يُهدم ويُبنى سبع مرات، فقال السائل: إنه جدار بيتك، فأجابه: قليل من الماء يُطهره. *كاتبة أردنية |
الدولة أم الحزب من يصدّر أزمته للآخر في الجزائر؟ Posted: 25 Nov 2018 01:02 PM PST يخبرنا التاريخ السياسي للجزائر أن الحزب السياسي لم يكن مهما دائما، بل على العكس تماما، فجيش التحرير كان أهم بكثير كقوة سياسية من جبهة التحرير، أثناء ثورة التحرير. التاريخ نفسه الذي يخبرنا أن فشل الأحزاب السياسية أثناء فترة الحركة الوطنية في حل المسألة الوطنية، هو الذي أقنع الجزائريين، وهم يعيشون تحت وطأة استعمار استيطاني، بالتوجه نحو العنف الثوري، كحل أخير على حساب الحلول السياسية، بكل بالأدوار التي تفترضها، وعلى رأسها الحزب السياسي والانتخابات، بما تحيل إليه من حضور للنخب السياسية، بدل النخب العسكرية، التي فرضت سيطرتها على المشهد السياسي في الجزائر من تلك اللحظة المؤسسة. *كاتب جزائري |
إذا أخفقت العقوبات هل تهاجم أمريكا إيران في سوريا ولبنان؟ Posted: 25 Nov 2018 01:01 PM PST ماذا تريد الولايات المتحدة من إيران؟ تطرح الاستخبارات الإسرائيلية، وفق صحيفة “هآرتس” (9/11/2018)، فرضيتين: الأولى حملُ إيران على إعادة التفاوض بشأن الاتفاق النووي لإملاء شروط أكثر صرامة عليها، تتعلق بإجراءات التطبيق والرقابة. الثاني إسقاط النظام في طهران في إطار “وثيقة بومبيو”، أي خطة النقاط الـ 12 التي نشرها وزير الخارجية الأمريكي، بعد إعلان رئيسه ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي في شهر مايو/أيار الماضي. واشنطن تأمل في أن تؤثر العقوبات سلباً في الاقتصاد الإيراني، ما يحمل طهران على التراجع. *كاتب لبناني |
Posted: 25 Nov 2018 01:00 PM PST |
Posted: 25 Nov 2018 01:00 PM PST شهدت الأعوام الأخيرة (لا سيما بعد أحداث الربيع العربي) مطالبات شعبية ودعوات من النشطاء بإعادة العمل بالتجنيد الاجباري في الأردن، رافقتها تحذيرات من عدم وجود (قوات احتياط)، لا سيما مع عدم الاهتمام الكافي بما يعرف بالجيش الشعبي. بناء ثقافة عسكرية للجيل الجديد من أساسيات هذه المشروع العمل على تأهيل جيل الشباب ليكون مهيئاً من الناحية العسكرية والبدنية والنفسية، للقيام بواجب الدفاع عن الوطن وحماية مقدراته، لذا يجب أن ينطلق البرنامج بدورة عسكرية تدريبية، يتم من خلالها رفد المنتسبين بالمعلومات العسكرية والميدانية، وإكسابهم المهارات اللازمة واللياقة البدنية من خلال التدريبات العملية. الخدمة المدنية يلي فترة الخدمة العسكرية، توزيعُ المنتسبين إلى المؤسسات الحكومية والمدنية المختلفة، كل حسب تخصصه، وذلك بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية ووزارة العمل ومؤسسة التدريب المهني، بحيث تكون هذه الخدمة بمثابة تدريب عملي وخبرة ميدانية للمتخرجين الشباب برواتب رمزية. في المقابل تستفيد الدولة من القوى العاملة للمنتسبين. خدمة المجتمع خلال فترة الخدمة المدنية، ينخرط المشتركون في برنامج تطوعي لخدمة المجتمع من خلال المؤسسات الأهلية والخيرية المختلفة، بحيث يُشترط قضاء ساعات معينة في الخدمة التطوعية مع ترك المجال للمشترك نفسه في اختيار الخدمة والمؤسسة التي يرغب في خدمتها. كاتب ومُدوّن من الأردن |
You are subscribed to email updates from مقالات – القدس العربي. To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google, 1600 Amphitheatre Parkway, Mountain View, CA 94043, United States |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق